أحمد سعد فنان مميز يعبر عن حبه لجمهور الأطفال بشكل واضح من خلال أعماله الفنية التي تحمل في طياتها الفرح والبهجة فهو يؤمن بأن الأطفال يحتاجون إلى أجواء إيجابية تزرع في نفوسهم السعادة ولهذا اختار أغنية “لون فرايحي” لتكون رسالة أمل في زمن يملؤه الحزن والقلق فالفن لديه وسيلة للتواصل مع الجمهور وإدخال البهجة إلى قلوبهم ويعتبر سعد أن مسؤولية الفنان تتجاوز مجرد الغناء إلى تقديم محتوى يحمل معاني سامية ويعزز القيم الإيجابية في المجتمع.
أحمد سعد: حب جمهور الأطفال واختيار "لون فرايحي"
أعرب الفنان أحمد سعد عن حبه الكبير لجمهور الأطفال، مؤكدًا أن هذه الفئة تمثل جزءًا أساسيًا من حياته الفنية، حيث يسعى دائمًا لتقديم أعمال تتناسب مع ذوقهم، وتكون قادرة على إدخال البهجة إلى قلوبهم، وقد اختار سعد أغنيته الجديدة "لون فرايحي" لتكون بمثابة هدية مميزة لهم، حيث تحمل في طياتها ألوان السعادة والأمل، وتبتعد عن الأجواء الحزينة التي قد تؤثر سلبًا على الأطفال.
رسالة إيجابية من خلال الموسيقى
أحمد سعد يرى أن الموسيقى يمكن أن تكون وسيلة فعالة لنشر الرسائل الإيجابية، ولذلك يحرص على أن تكون أغانيه مليئة بالأحاسيس الجميلة والمعاني النبيلة، ويعتبر أن اختيار "لون فرايحي" لم يكن صدفة، بل جاء كاستجابة لاحتياجات الجمهور، وخاصة الأطفال الذين يحتاجون إلى جرعة من الفرح والبهجة في حياتهم، حيث إن الأغنية تعكس رؤية جديدة للحياة، وتدعو إلى التفاؤل.
تفاعل الجمهور وتأثير الأغنية
تلقى أحمد سعد تفاعلًا كبيرًا من الجمهور بعد إصدار الأغنية، حيث عبر العديد من المتابعين عن إعجابهم بالكلمات والألحان، مؤكدين أن الأغنية تمثل نقطة تحول في مسيرته الفنية، وتساهم في تعزيز مكانته كفنان يتقن فن التواصل مع مختلف الفئات العمرية، كما أن هذه الأغنية تعكس رؤية سعد الفنية التي تهدف إلى الوصول إلى قلوب الناس، وإدخال السعادة إلى حياتهم، مما يجعلها تجربة فنية فريدة تستحق المتابعة.